( 31 – مايو - 1948 ) في مثل هذا اليوم لكن من 59 عام..
انتهي الخبر الذي لم يلتفت له أحد ...وليس لدي ما أضيفه.
لأن ما نحسه
أكبر من أوراقنا...
لابد أن نخجل من أشعارنا
نزار قباني- هوامش على دفتر النكسة
إجري يا محمد أفندي
السادة زوار المدونةلأول مرة:
برجاء عدم مراجعة البوست الأول
( 31 – مايو - 1948 ) في مثل هذا اليوم لكن من 59 عام..
انتهي الخبر الذي لم يلتفت له أحد ...وليس لدي ما أضيفه.
لأن ما نحسه
أكبر من أوراقنا...
لابد أن نخجل من أشعارنا
8 comments:
الصورة صعبة أوي و الكلام صعب و السكوت أصعب كتيييير
اللهم رد إلينا المسجد الأقصى .....آمين
عندما نصبح صوت واحد وقلب واحد ومطلب واحد
ممكن يبقى فى امل فى بكرة
احلاااااااااااااااااااااااام
الحلم العربي:-
معاك حق الكلام صعب والسكوت أصعب وعلشان كده احنا مش المفروض نتكلم خالص ، لازم نبقي رجالة مرة ونعمل حاجة بقي.
ابتسام:-
هوه الموضوع صعب فعلا للدرجة دي؟؟ يعني عدونا واحد ومنتهكنا واحد ومش عارفين نقول في صوت واحد كفاية؟
ياااااه .. ليه تعب القلب ده ,... صدق القائل خير الكلام ما قل ودل .. وصدق المثل الصينى الصوره تحل محل الف كلمه ,.,, لقطه حلوه جدا ونسال الله العفو والعافيه
يقول مطر
يا قدس معذرة ومثلي ليس يعتذرُ
مالي يد في ما جرى فالأمر ما أمروا
وأنا ضعيف ليس لي أثرُ
عار علي السمع والبصرُ
وأنا بسيف الحرف أنتحرُ
وأنا اللهيب وقادتي المطرُ
فمتى سأستعرُ؟
لو أن أرباب الحمى حجرُ
لحملت فأسا فوقها القدرُ
هوجاء لا تبقي ولا تذرُ
لكنما أصنامنا بشرُ
الغدر منهم خائف حذرُ
والمكر يشكو الضعف إن مكروا
فالحرب أغنية يجن بلحنها الوترُ
والسلم مختصرُ
ساق على ساق، وأقداح يعرش فوقها الخدرُ
وموائد من حولها بقرُ
ويكون مؤتمرُ
هزي إليك بجذع مؤتمر يساقط حولك الهذرُ
عاش اللهيب ويسقط المطرُ!
اما الواحد بيشوف الصور دى ويفتكر بيحس انه عاجز
الأسطورة:-
آميين
فضفضة:-
في مقلب القمامة
رأيت جثة لها ملامح الأعراب
تجمعت من حولها النسور والذباب
وفوقها علامة
تقول :هذي جيفة
كانت تسمي سابقا...كرامة
مطر برضه
القمحاوي الجميل :-
وأي عجز يا عزيزي؟؟الخوف بس إن الواحد بعد كده يشوف الصور دي وما يحسش بأي حاجة
ياسيدى السلطان لقد خسرنا الحرب مرتين
لان نصف شعبنا ليس له لسان
لان نصف شعبنا محاصر كالنمل والجرذان داخل الجدران
الله عليك يا نزار والصورة قاسية جداااااااااااااا
Post a Comment