لا يكف عن الوميض لحظة..يظهر ويختفي ، يظهر ويختفي.. أحيانا أحس أنه يمل الإنتظار فيزيد من سرعة وميضة ليتعجلني ،غير مدرك أن تأففه لن يغير من واقع الأمر شيئا.
وأحيانا أشعر أن ومضاته ثقيلة.. يختفي حتى أظنه لن يظهر و إذا ظهر حسبته لن يختفي، أشعر بالإهانة، كيف خيل إليه أن هذه الخدعة البدائية ستنطلي على؟
تصرفاته هذه تجعلني أغير من موقفي الحيادي تجاهه و أنظر إليه بعداء ، أستطيع أن أوقف وميضه المزعج هذا في لحظة واحدة.. أستطيع أن أقتله.
في قتله راحة..لكنها للآسف مؤقته ، في كل مرة أقتله فيها يموت جزء مني ، يعود هو إلي الحياة بعد ذلك سليما معافي ، و لكن ما مات مني لايعود.
في قتله راحة .. لكنك للآسف لن تدركها، في كل مرة أقتله فيها يموت جزء مني.. ولا يعرف بهذا الموات سواي.
في قتله راحة.. لكنني للآسف لا أصدقني، أي راحة في موت بطيء؟
في قتله راحة متوهمة كما أن في تركه..
ملحوظة:- كنت أظن أنني سأكمل هذه التدوينة ..لكني تراجعت في اللحظة الأخيرة وقررت أقتله هذه المرة أيضا .
8 comments:
لا اعرف لماذا اعتقد انك نسيت كلمة "بطريقة عكسية" في نهاية هذه الجملة
لكني تراجعت في اللحظة الأخيرة وقررت أقتله هذه المرة أيضا .....بطريقة عكسية.
لا اقاله يا حربوف سيبه ف حالة
عضو الشمال
لا تقتله
افعل ماشئت طالما انك احمد
لكن من ايقن لك انه حى
Hello. This post is likeable, and your blog is very interesting, congratulations :-). I will add in my blogroll =). If possible gives a last there on my blog, it is about the Smartphone, I hope you enjoy. The address is http://smartphone-brasil.blogspot.com. A hug.
دائما لا خيار
مهلآ يا سيزيف !!!!أنة قدر ولا مفر
وأن كان لازمآ علينا الرحيل ,, كارهك يا وداع ولا بديل
Post a Comment